غـ dodi ــلا
غـ dodi ــلا
دلوووعه كم كتاااب عند بنتك الكيجي 3

وياليت لوتقدرين تصورين غلاف من برى بشوف نفس كتب بنتي أنا باقي العلوم ماستلمت وكتااب ثاني بس ماادري وشو


يسلمووو كولش على المعلوومه أنا استفسر عشان لما ابي انقلهاا بمدرسه ثانيه متكون نفس الكتب اذا كانت نفس المنهج الامريكي لهم كتب محدده والابريطاني كتب


عشان ملخبطهاا
سيكون
سيكون
جود الحمدلله على سلامه الحلو مايشوف شر
الليدي2008
الليدي2008
وين بالضبط عشان نقدر نفيدك
وين بالضبط عشان نقدر نفيدك
لقيت موضوع مهم وابي رايكم فيه
هل أدخل ابني مدرسة حكومية أم أهلية، أم مدرسة عالمية؟ سؤال يدور في ذهن العديد من الأسر، عند بداية كل عام دراسي جديد، وتبدأ رحلة البحث داخل كل أسرة، وقد ازداد الأمر صعوبة وحيرة بعدما فتحت المدارس الأجنبية ذراعيها للسعوديين، وبات تعلم اللغة الأجنبية أملاً يبحث عنه كل مواطن حتى يصح ابنه مواكباً لمتطلبات العصر.

بيد أن السؤال الذي يطرح نفسه على الساحة، هو: هل استطاعت المدارس الأجنبية أن تحقق التوازن بين اللغة الأجنبية والحفاظ على الهوية العربية؟ أم أنها باتت تجارة رائجة يبحث القائمون عليها عن الربحية فقط؟ حتى أصبحت استنزافاً للجيوب دون الاهتمام بأسس التربية أو حتى التعليم الصحيح؟

"سبق" ترصد قصصاً لأسر تشكو مر الشكوى من مدارس تزعم "العالمية"، لكنها تفتقر إلى أبسط مكونات التعليم الحقيقي والجاد، بيد أن البعض يراها "شراً لا بد منه" لمواكبة عصر اللغة والكمبيوتر.

كما تقف عند رأي المتخصصين في انتشار ظاهرة هذه المدارس التي اتسعت رقعتها، فحولت التعليم إلى "سلعة"، والتربية إلى "مسخ".

مُدرسات غير مؤهلات
قالت "أم أحمد" والدة طفل يدرس في إحدى المدارس الأجنبية: فكرت في أن أدخل ابني مدرسة أجنبية حتى يستفيد من اللغة التي لم أجدها بشكل جيد في المدارس الخاصة، وعرفت أن هناك منهجاً بريطانياً ومنهجاً أمريكياً، وبالفعل أدخلته المدارس التي تدرس المنهج البريطاني، نظراً لانخفاض سعرها نسبياً عن التي تدرس الأمريكي، إلا أني فوجئت من أول تعامل مع الطفل بأن المدرسات غير مؤهلات، وعرفت من إحداهن أنها ما زالت طالبة، وهو الأمر الذي تقبله العديد من الأهالي، للأسف الشديد.

وتضيف: أخذت شكواي الأولى وذهبت لمدير المدرسة، ومن رده على سؤالي في عدم وجود مدرسات مؤهلات أدركت أنه لا يفهم أهمية وجود تربويين للتدريس، فقال لي: جميع المدرسين يتقنون اللغة الأجنبية، وكأن إتقان اللغة هو مفتاح التعليم.

وتابعت: أحسست وقتها أن التعليم مسألة تجارية بحتة وليس لها علاقة بالتربية، فهو مشروع مربح ليس إلا، وعلى أن أبحث عن الأغلى حتى أجد خدمة أفضل، وبالفعل ضغطت على نفسي وأدخلت ابني مدرسة تدرس المنهج الأمريكي، إلا أن ثمة مخاوف عدة تنتابني من خروج جيل غير منتم لثقافتنا ولا يريد سوى السفر للخارج، بيد أني لا أجد بديلاً، فالمناهج السعودية لا تزال تقليدية ولا تلبي طموحنا في تعليم أبنائنا!

قصور في تعلم "العربية"
وقال "أبو فيصل" لـ "سبق": ابني كان يدرس بإحدى المدارس الأهلية ووجدت أن اللغة الأجنبية لا تحظى بالاهتمام المطلوب من قبل المعلمين، وفي حقيقة الأمر فإن العصر الحالي هو عصر اللغات، فتحمست لفكرة إلحاقه بما يسمونه المدارس العالمية، وبالفعل التحق بإحدى هذه المدارس المعروفة بارتفاع مصروفاتها.

وأضاف: لم أهتم بالمصروفات الباهظة للمدرسة لأنني أريد تعليماً مميزاً لابني، بيد أنني ومن خلال متابعتي للمناهج الدراسية لاحظت قصوراً واضحاً في تعليم اللغة العربية والتربية الدينية، حتى مدرسيها غير مؤهلين وربما لا يعرفون قواعد اللغة، وأنا الآن في حيرة من أمري، هل أتحمل المصاريف الباهظة ويستمر ابني في هذا التعليم الذي ارتقى بمستوى اللغة الأجنبية لديه؟ أم يعود مرة أخرى للتعليم الأهلي؟

مصروفات باهظة
وعبرت "أم بيان" عن استيائها من المصروفات الباهظة للمدارس العالمية، وقالت لـ "سبق": أبحث لابنتي دائماً عن مستوى تعليم أفضل يهتم بتدريس اللغة الأجنبية، وأنهكني البحث عن مدرسة مميزة غير باهظة المصروفات، بيد أني اصطدمت بالواقع المرير، فالمدارس الجيدة باهظة المصروفات التي يمكن أن تصل إلى نحو 40 ألف ريال سنوياً.

وواصلت حديثها قائلة: اتفقت مع زوجي أن تدرس ابنتي في مدرسة مميزة، فاقتطعنا من راتبنا مبلغاً كبيراً شهرياً حتى نستطيع الوفاء بسداد الرسوم، واعتبر ت أن أولادي هم استثمارنا في الحياة.

وتابعت: أعترف أنني أعاني من ارتفاع المصروفات وأفكر مستقبلاً في ابني الثاني عندما يلتحق بالتعليم، كيف سأتمكن من الوفاء بهذه المصروفات الباهظة؟ وهل من الأفضل أن أدخر مصاريف المدرسة سنوياً وأترك له مبلغاً ينفعه عند الكبر، أم أستمر وأعتبره هو استثماري؟

متطلبات العصر
من جهته، أوضح رئيس اللجنة التعليمية في مجلس الشورى الدكتور أحمد بن سعد آل مفرح، أن أنماط التعليم في المملكة تنقسم إلى حكومي وأهلي، وأجنبي، مشيراً إلى أن المدارس العالمية تستهدف في الأصل غير العرب للحصول على التعليم بلغتهم الأصلية، معتمدة في ذلك على مناهج عالمية أمريكية وبريطانية.

وأشار إلى أنه سمح للسعوديين بالالتحاق بالتعليم الأجنبي منذ خمس سنوات، وصار هناك إقبال من السعوديين على هذا التعليم لموافقة متطلبات العصر، وقال: إن المناهج العالمية تعتمد على الأنشطة وإتقان الطالب للغة الإنجليزية، وهذا ما يؤهله للالتحاق بأي نوع من التعليم العالمي، كما أنه يمنح فرصة أكثر للابتعاث.

ونوه آل مفرح إلى أن أنظمة المملكة في التعليم الأجنبي تلزم بتدريس حد أدنى من اللغة العربية والمواد الإسلامية، لافتاً إلى أن موافقة الوزارة شرط أساسي في دخول السعوديين المدارس الأجنبية.


وحول وجهة نظره الخاصة في تعليم اللغة الأجنبية للأطفال قال: من الأفضل تعليم اللغات في مرحلة متأخرة، وهى المرحلة الثانوية بحيث يتم تدريس اللغات بشكل مكثف، مفضلاً التركيز في المرحلة الابتدائية والمتوسطة على اللغة العربية وغرس قيم الانتماء للغة والدين.

وأكد عضو مجلس الشورى أن جميع الكتب العالمية التي تأتي من الخارج، تخضع لرقابة وزارة الإعلام، وهي معروضة للبيع في المكتبات بموافقة وزارة الإعلام، كما أن هناك توجيهات صادرة لهذه المدارس بتدريس اللغة العربية والدراسات الإسلامية.


مؤسسات ربحية
وأبان لـ "سبق" الأستاذ المشارك في قسم المناهج وطرق التدريس بجامعة الملك سعود، رئيس الجمعية السعودية للعلوم التربوية والنفسية الدكتور راشد العبد الكريم، أن المدارس العالمية في الأصل تستهدف أبناء المقيمين من غير العرب، ثم توسع الأمر وسُمح بافتتاح "مدارس عالمية" تدرس مناهج خاصة وتقبل الطلاب بغض النظر عن الجنسية.

واعتبر أن هذه المدارس بصورتها الأخيرة هدفها التجارة واستغلال حاجة أبناء الجاليات، وحاجة بعض المواطنين ممن يريدون إلحاق أبنائهم بتلك المدارس لأهداف خاصة.

وأرجع العبد الكريم ارتفاع نسبة الطلاب السعوديين بالمدارس العالمية، إلى عجز التعليم الحكومي عن تلبية احتياجات الطلاب من المواطنين والمقيمين، معتبراً هذه الخطوة "مسخاً" للتعليم في صورة مؤسسات تجارية ربحية تُحول التعليم إلى "سلعة"، محذراً من أن تصبح هذه الخطوة ناجمة عن فقدان المواطن للثقة في المؤسسات التربوية الحكومية.

عبث ونظرة سطحية
واستطرد قائلاً: إن التعليم بوضعه الراهن تجارة بحتة مهما حاول بعض المستفيدين تصويره بعكس ذلك، وعدّ تشجيعه خطأ تربوياً ووطنياً، داعياً وزارة التعليم للقيام بمسؤولياتها نحو أبناء الوطن بتوفير تعليم مجاني جيد، يمنع تجار التعليم من استغلاله.

ورداً على سؤال عن التأثير السلبي لتدريس المناهج الأجنبية على الثقافة السعودية، أعرب عن دهشته قائلاً: من الغريب أن بلدان العالم المتحضر تشجع على نشر تعليمها الوطني ودمج أولاد المقيمين فيه، وتتحمل التكاليف الباهظة في ذلك، وأبدى أسفه للسباق المحموم لتدريس أولادنا مناهج متباينة مع بيئتنا، معتبراً أنه من المخجل أن يبحث المقيمون لأبنائهم عن مدارس يستجدون القبول منها، مطالباً عبر "سبق" بوقف هذا العبث والنظرة السطحية للتعليم.

تحقيق التوازن
ورأى الكاتب نجيب الزامل، أن انتشار مدارس التعليم الأجنبي في المملكة، يدل على أنها بضاعة رائجة، وأرجع سبب توجه السعوديين لهذا النوع من التعليم، لرغبتهم في حصول أبنائهم على تعليم جيد يضمن مستقبلاً أفضل في ظل إيقاع العصر الذي يستلزم ضرورة تعلم اللغات الأجنبية، خاصة الإنجليزية التي أصبحت لغة عالمية.

وعلق الزامل من منظور اقتصادي على هذه الظاهرة قائلاً: إن انتشار المدارس العالمية مؤشر على ارتفاع الطلب عليها، وهذا بدوره يؤدي إلى زيادة مصروفاتها، موضحاً أن هناك "هجمة " لرجال الأعمال على قطاع المدارس الأجنبية، طلباً للربح.

وتوقع أن تتضاعف أعداد هذه المدارس ويزداد الإقبال عليها، وبالتالي تُتاح فرصة اختيار أكبر للأسر السعودية.

ودعا رجال الأعمال إلى تحقيق التوازن بالسعي وراء الربح المادي وتقديم تعليم جيد من خلال هذه المدارس، مطالباً المدارس العالمية بالاجتهاد في تقديم الجودة العلمية والتربوية، وهذا مبدأ أخلاقي مطلوب في المجتمع، معتبراً أن هذا التوازن يحقق الفوز للطرفين: الربح المادي لرجال الأعمال، وتقديم التعليم الجيد.

ضعف الهوية
وفي هذا السياق، أعرب الخبير التربوي نزار رمضان عن أسفه من أن تصبح الناحية التجارية من أهم سمات الجانب التعليمي التربوي في المدارس "الإنترناشونال"، مشيراً إلى أن هناك تزايداً كبيراً ومقلقاً نحو اتجاه أبناء السعوديين للمدارس الأجنبية، ما يمثل دلالة على أن التعليم الأهلي العادي والتعليم الحكومي بمنأى عن مستجدات العصر ولغة المستقبل.

وأشار إلى أن "هناك العديد من المخاوف التي ظهرت بعض معالمها جراء دخول المجتمع السعودي في عباءة التعليم الأجنبي، ومن أبرز معالمها ضعف الهوية من حيث اللغة العربية والمعلومات والمعارف الإسلامية نظراً لقلتها وربما عدم وجودها، خصوصاً في المرحلة الأولى من التعليم الأساسي، مرحلة التكوين الوطني والهوية والانتماء".

واستشهد رمضان ببعض الدول التي تمنع تعلم اللغة الثانية بمدارسها الحكومية، حفاظاً على اللغة، وحفاظاً على الهوية التي تبدأ من التمسك بالثوابت الوطنية، مثل ألمانيا، معرباً عن أسفه من وجود شريحة ليست بالقليلة في المجتمع لا تتقن الكتابة والقراءة باللغة العربية في المرحلة الابتدائية، وهذا أخطر ما يكون على محو ثقافة الانتماء الحقيقية والتي تبدأ بحب لغة القوم.

علامات استفهام
وقال: هناك العديد من علامات الاستفهام داخل المدارس الأجنبية، فنجد من يدرّس اللغة الأجنبية وبعض المواد غير عربي وأحياناً غير مسلم، وبالتالي ينقل ثقافة لأطفالنا غير ثقافتنا، ومن الخلل الحادث أيضاً أن لكل مدرسة أجنبية الحرية في إقرار وتطبيق المنهج الذي يتناسب مع هويتها بعيداً عن مناهج التعليم السعودي، مشيراً إلى أن جرعات اللغة العربية والدين لا تسمن ولا تغني من جوع، ما يترتب عليه آثار مدمرة للفكر والعقلية العربية الإسلامية المتزنة والمتوازنة.

وكشف الخبير التربوي عن أن دراسات وأبحاثاً علمية حديثة، حذرت من مخاطر الدراسة في المدارس الأجنبية، وأبانت أنها تؤدي إلى تغيير ميول وعواطف الطلاب نحو الدول الغربية بحسب مناهج الدولة التي تدرس فيها، والازدواجية في المجتمع، بحيث يظهر نوعان من الثقافة، وبالتالي نوعين من البشر، الأول: له ثقافة دينية محلية، والثاني: له ثقافة أجنبية. ما يفتت وحدة الفكر بين أبناء المجتمع الواحد.

الوزارة لا ترد
وقد تواصلت "سبق" مع المتحدث الرسمي لوزارة التربية والتعليم، لوضع الصورة أمامه، واستيضاح مواقف الوزارة، ودورها تجاه مؤسسات التعليم الأجنبي داخل المملكة، إلا أنها لم تتمكن من الحصول على رد منه، ورغم ذلك تفتح المجال للتوضيح في قادم الأيام .
hunnoo yousef
hunnoo yousef
صباح الخير يا بنات
ايش اخباركم
دلوعة تسلمي حبيبتي علي السوال صار لي ظرف بسيط شويا كنت متضايقة بس ما اني عارفة السبب الله يصبرنا و الحمدلله علي كل حال

ايش اخبار الموهوبين
جود بلس ايش اخبار ولدك والله حاسة فيك الله يقوم لك هو بالسلامة

منهج بنتي امريكي و عندهم كل يوم حصة عربي و قران يدرسوهم في العربي الاحرف طبعا و كلمات و توصيل الحرف بالشكل
و القران سور قصيرة و ادعية
اخذوا لاحين دعاء البدء بالطعام و دعاء الشكر و سورة الفاتحة
الليدي2008
الليدي2008
انا بصراحه فكرت مااخلي بنتي تستمر في المدارس العالميه صحيح اللغه مهمة بس في اشياء لازم انتبه لها
! بنتي عمرها 4 سنوات ونص وكلامها شوي ملخبط يعني في كلمات مشقلبه
غير كذا الهويه الاسلاميه بتضيع هما صح بيدرسوا دين بس مو زي المدارس الحكوميه وانا كمان شفت شغالتي ماتعرف شي عن الدين الا صلاة وصوم وحج مع انها متعلمة ودارسه تقول هالاشياء ماندرسها بالمدارس
وكمان المدارس الحكوميه لكل مادة مدرس متخصص
وغير كذا الاطفال مايميزو العربي عشان يعرفوا الانجليزي يعني تدرس اي بي سي والف باء تاء طيب كيف افهمها انو هاذي لغتنا وهاذي لغه اجنبيه يعني انا احس انو حرام الكم هاذا على عقولهم بالذات هم عقولهم مرنة وكمان قابلت امهات في المدرسه يقولو من تجارب سابقه للابنائهم مستحيل يخلو ابنائهم يرسوا في مدرسه انتر ناشيونال
وانا خططت انو اخليها في مدارس حكوميه لماتوصل مرحله من التعليم ادخلها معاهد لتعليم اللغه في معهد الابداع الكندي عنده ست مستويات للاطفال تمكنه من التحويل للمدارس العالميه